سلوكيات وعادات خاطئة متبعه فى تربيه الاولاد
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
- *romantic angle*VIP™
- المشاركات : 442
الوظيفة : Just Student Girl
الــســلام عــلــيــكــم ورحــمــة الله وبــركــاتــه
هناك بعض السلوكيات الضارة المتبعه من قبل الابوين فى تربيه الاطفال
وعلى حد سواء اكانت سلوكيات مقصودة او تلقائيه فانها تؤدى لنتائج خطيرة لا محال
ومن ضمن هذه السلوكيات المتبعه:
التسلط
ويعني فرض الأب لرأيه على الطفل والتعرض لرغبات الطفل التلقائية والحيلولة دون تحقيقها حتى ولو كانت مشروعة
ويؤدي ذلك الى أن ينشا الطفل فاقدا الثقة بنفسه ويشب خائفا خاضعا للآخرين سهل الاصابة بالاضطرابات النفسية
الحماية الزائدة
تتمثل في عدم إعطاء الفرصة للطفل للتصرف في أموره الخاصة
ويقوم الوالدين او احدهما نيابة عنه بالتصرف في هذه الأمور
فتنشأ شخصية الطفل فاقدة الثقة بنفسها تنقصها الشجاعة اللازمة لمواجهة المواقف المختلفة فيكون جبانا
الإهمال
ويتمثل في ترك الطفل دون تشجيع على السلوك المرغوب ودون المحاسبة على السلوك غير المرغوب
والإهمال كالإهمال البدني او الإهمال العاطفي ،
كل ذلك قد يدفع الطفل الى الانطلاق خارج نطاق الأسرة والمنزل ليبحث عن الاهتمام المفتقد
مع رفاق السوء او الخارجين او قد ينقلب الى شخص عدواني ثائر ؟متمرد يحطم ما يلاقيه وما يقف في طريقه
التدليل
يؤدي التدليل لنتائج خطيرة تتمثل في إتلاف نفسية الطفل واضطراب علاقاته بالآخرين
القسوة
تتمثل في استخدام أساليب التهديد والحرمان او استخدام أساليب العقاب البدني مما يترتب عليه
خلق شخصية عدوانية متمردة تنزع الى الخروج على قواعد السلوك المتعارف
عليه كوسيلة للتنفيس والتعويض عما تتعرض له من ضروب القسوة
إثارة الألم النفسي
عن طريق إشعار الطفل بالذنب المبالغ فيه أو عن طريق التحقير من شأن الطفل
ويؤدي كل ذلك الى القلق والاضطراب والشعور الدائم بالخوف فيسلك سلوكا مضطربا يهدف الى
إثارة اهتمام الآخرين الى وجوده والاهتمام به اوأستجداء المديح من ألأبوين كالكذب و أحيانا السرقة
التذبذب والتفرقة
يتمثل في عدم استقرار الأم او الأب او الاثنان معا من حيث استخدام أساليب الثواب والعقاب
وهذا الاتجاه يؤدي الى خلق صراع داخلي لدى الطفل يؤدي الى اضطراب في تكوينه الشخصي والنفسي
فيكون متقلبا ازدواجيا منقسما على نفسه وعدم القدرة على التمييز السليم بين الصواب والخطأ
الطردُ من البيت
قد يلجأُ بعضُ الآباءِ للتخلصِ من أذى ولده وعدم طاعتهِ له بأن يطردهُ من البيت
مما يؤدي إلى لجوء الأبناء إلى رفقاء السوء و اكتساب العادات السيئة كالتدخين و المعاكسات و غيرها
تدخل الآخرين في التربيةِ
كتدخلِ الجدِّ في تربيةِ الولد، فيُعطي نتيجةً سيئة، لأنَّ الجدَ سيعطيك تجاربهُ وخبراته السابقة
التي قد لا تُناسبُ هذا العصر؛ مما يؤدي إلى تشتت الأبناء و أحيانا إلى الدلال الزائد و الميوعة في التصرفات
لكن لابُدَّ من التنبهِ إلى شيءٍ، وهو أن هذا الكلامُ لا يعني أن نلغي دور الجدِّ تماماً
بل ليكن الاستفادةَ منهُ في الأشياءِ الصحيحة، كأن يُربي حفيدهُ على الكرمِ ، وعلى حُبِّ مساعدةِ الآخرين
ونحو ذلك من الأخلاق التي تستفادُ من الجد
السفرُ بعيداً عن الأولاد
خصوصاً في فترةِ المراهقة ، فربَّما يوكلُّ إلى غيرهِ مهمةُ التربية، وهذا خطأٌ من الوالد
إنَّ وجودَ الوالد ليس كعدمه، وهيبتهُ ليست كهيبةِ غيره
فربما في سفرك يتعرفُ أولادُكَ على أنواعٍ من المفاسد التي لا ترضاها، ولا تكتشفها أثناءَ وجودك القصير عندهم
عدمُ فتح المجال للولدِ للترفيه والالتحاق مع شبابٍ صالحين
مما يؤدي إلى شعوره بالنقص و سرعة الغضب ، فالولدُ لا يرتاحُ إلا لمن هُم في سنه، وهذا ليس عيباً
لذا عليكَ أن تختارَ لولدك الرفقة الصالحة، التي تُعينُ ولدك وتدلهُ على الخير
إرسالُ الولد للخارج بحجةِ الدراسة، مع أنه لم يتزوج
وهذا لاشك أنَّهُ خطأ إذ فيه خطرٌ على الولد
فهو إن لم ينحرف في المجتمعِ المفتوح التي تنتشر فيه المعاصي،
فسيُعاني من الضغطِ الرهيبِ عليه في هذا المجتمع .
تحقيرُ أمهِ والاستهتارُ بها على مسمع منه
لأنَّهُ في هذه الحالةِ إمَّا أن يكرهك لأنَّكَ احتقرت أُمه
أو أنَّهُ يكتسبُ هذه الصفةُ منك، فلا يحترمُ أُمه، وبالتالي فلا يطيعها في سبيلِ تربيته
ولا يحترم زوجته بالمستقبل فتكونُ أنت الخاسر إذا فقدت مساعدةَ الأم في تربيته
تقبلوا فائق احترامى
هناك بعض السلوكيات الضارة المتبعه من قبل الابوين فى تربيه الاطفال
وعلى حد سواء اكانت سلوكيات مقصودة او تلقائيه فانها تؤدى لنتائج خطيرة لا محال
ومن ضمن هذه السلوكيات المتبعه:
التسلط
ويعني فرض الأب لرأيه على الطفل والتعرض لرغبات الطفل التلقائية والحيلولة دون تحقيقها حتى ولو كانت مشروعة
ويؤدي ذلك الى أن ينشا الطفل فاقدا الثقة بنفسه ويشب خائفا خاضعا للآخرين سهل الاصابة بالاضطرابات النفسية
الحماية الزائدة
تتمثل في عدم إعطاء الفرصة للطفل للتصرف في أموره الخاصة
ويقوم الوالدين او احدهما نيابة عنه بالتصرف في هذه الأمور
فتنشأ شخصية الطفل فاقدة الثقة بنفسها تنقصها الشجاعة اللازمة لمواجهة المواقف المختلفة فيكون جبانا
الإهمال
ويتمثل في ترك الطفل دون تشجيع على السلوك المرغوب ودون المحاسبة على السلوك غير المرغوب
والإهمال كالإهمال البدني او الإهمال العاطفي ،
كل ذلك قد يدفع الطفل الى الانطلاق خارج نطاق الأسرة والمنزل ليبحث عن الاهتمام المفتقد
مع رفاق السوء او الخارجين او قد ينقلب الى شخص عدواني ثائر ؟متمرد يحطم ما يلاقيه وما يقف في طريقه
التدليل
يؤدي التدليل لنتائج خطيرة تتمثل في إتلاف نفسية الطفل واضطراب علاقاته بالآخرين
القسوة
تتمثل في استخدام أساليب التهديد والحرمان او استخدام أساليب العقاب البدني مما يترتب عليه
خلق شخصية عدوانية متمردة تنزع الى الخروج على قواعد السلوك المتعارف
عليه كوسيلة للتنفيس والتعويض عما تتعرض له من ضروب القسوة
إثارة الألم النفسي
عن طريق إشعار الطفل بالذنب المبالغ فيه أو عن طريق التحقير من شأن الطفل
ويؤدي كل ذلك الى القلق والاضطراب والشعور الدائم بالخوف فيسلك سلوكا مضطربا يهدف الى
إثارة اهتمام الآخرين الى وجوده والاهتمام به اوأستجداء المديح من ألأبوين كالكذب و أحيانا السرقة
التذبذب والتفرقة
يتمثل في عدم استقرار الأم او الأب او الاثنان معا من حيث استخدام أساليب الثواب والعقاب
وهذا الاتجاه يؤدي الى خلق صراع داخلي لدى الطفل يؤدي الى اضطراب في تكوينه الشخصي والنفسي
فيكون متقلبا ازدواجيا منقسما على نفسه وعدم القدرة على التمييز السليم بين الصواب والخطأ
الطردُ من البيت
قد يلجأُ بعضُ الآباءِ للتخلصِ من أذى ولده وعدم طاعتهِ له بأن يطردهُ من البيت
مما يؤدي إلى لجوء الأبناء إلى رفقاء السوء و اكتساب العادات السيئة كالتدخين و المعاكسات و غيرها
تدخل الآخرين في التربيةِ
كتدخلِ الجدِّ في تربيةِ الولد، فيُعطي نتيجةً سيئة، لأنَّ الجدَ سيعطيك تجاربهُ وخبراته السابقة
التي قد لا تُناسبُ هذا العصر؛ مما يؤدي إلى تشتت الأبناء و أحيانا إلى الدلال الزائد و الميوعة في التصرفات
لكن لابُدَّ من التنبهِ إلى شيءٍ، وهو أن هذا الكلامُ لا يعني أن نلغي دور الجدِّ تماماً
بل ليكن الاستفادةَ منهُ في الأشياءِ الصحيحة، كأن يُربي حفيدهُ على الكرمِ ، وعلى حُبِّ مساعدةِ الآخرين
ونحو ذلك من الأخلاق التي تستفادُ من الجد
السفرُ بعيداً عن الأولاد
خصوصاً في فترةِ المراهقة ، فربَّما يوكلُّ إلى غيرهِ مهمةُ التربية، وهذا خطأٌ من الوالد
إنَّ وجودَ الوالد ليس كعدمه، وهيبتهُ ليست كهيبةِ غيره
فربما في سفرك يتعرفُ أولادُكَ على أنواعٍ من المفاسد التي لا ترضاها، ولا تكتشفها أثناءَ وجودك القصير عندهم
عدمُ فتح المجال للولدِ للترفيه والالتحاق مع شبابٍ صالحين
مما يؤدي إلى شعوره بالنقص و سرعة الغضب ، فالولدُ لا يرتاحُ إلا لمن هُم في سنه، وهذا ليس عيباً
لذا عليكَ أن تختارَ لولدك الرفقة الصالحة، التي تُعينُ ولدك وتدلهُ على الخير
إرسالُ الولد للخارج بحجةِ الدراسة، مع أنه لم يتزوج
وهذا لاشك أنَّهُ خطأ إذ فيه خطرٌ على الولد
فهو إن لم ينحرف في المجتمعِ المفتوح التي تنتشر فيه المعاصي،
فسيُعاني من الضغطِ الرهيبِ عليه في هذا المجتمع .
تحقيرُ أمهِ والاستهتارُ بها على مسمع منه
لأنَّهُ في هذه الحالةِ إمَّا أن يكرهك لأنَّكَ احتقرت أُمه
أو أنَّهُ يكتسبُ هذه الصفةُ منك، فلا يحترمُ أُمه، وبالتالي فلا يطيعها في سبيلِ تربيته
ولا يحترم زوجته بالمستقبل فتكونُ أنت الخاسر إذا فقدت مساعدةَ الأم في تربيته
تقبلوا فائق احترامى
- The Bigest HackerVIP™
- المشاركات : 546
الوظيفة : Hack
- *romantic angle*VIP™
- المشاركات : 442
الوظيفة : Just Student Girl
تسلمى يا قمرايه على مشاركتك الجميله
- زائرزائر
والله موضوع كويس بس احب اقول حاجة بالنسبة
للاطفال
الاطفال ديما الممنوع عندهم مرغوب
للاطفال
الاطفال ديما الممنوع عندهم مرغوب
- katoعضو جديد
- المشاركات : 8
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووور على الموضوع الرائع
- *romantic angle*VIP™
- المشاركات : 442
الوظيفة : Just Student Girl
شكرا لمروركم الجميل
وبالنسبه لحكاية الممنوع مرغوب دى اخنا اللى بنقدر نتحكم فيها بطريقتنا
مع اولادنا ولازم نسيب الاطفال يكتشفوا العالم من حولهم بس لازم احنا نكون مراقبين ليهم
وبالنسبه لحكاية الممنوع مرغوب دى اخنا اللى بنقدر نتحكم فيها بطريقتنا
مع اولادنا ولازم نسيب الاطفال يكتشفوا العالم من حولهم بس لازم احنا نكون مراقبين ليهم
للمشاركة انت بحاجه الى تسجيل الدخول او التسجيل
يجب ان تعرف نفسك بتسجيل الدخول او بالاشتراك معنا للمشاركة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى