«السلفية الجهادية» تطالب بتشكيل «هيئة الأمر بالمعروف» وإلحاقها بـ«الداخلية»

«السلفية الجهادية» تطالب بتشكيل «هيئة الأمر بالمعروف» وإلحاقها بـ«الداخلية»







(المصري اليوم)



طالب عدد من قيادات «السلفية الجهادية»، السبت، الدكتور محمد
مرسي، رئيس الجمهورية، بإنشاء هيئة لــ«الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر»
لتكون مؤسسة رسمية كبادرة أولى على طريق تطبيق الشريعة الإسلامية فى مصر ،
داعين إلى تقنينوضعها،وإلحاقها بوزارة الداخلية .

وطالب السيد أبو خضرة،أحد قيادات«السلفية الجهادية»،ورئيس
جماعة أنصار الشريعة بالإسكندرية ،الرئيس مرسي بالمصارحة في مسألة تطبيق
الشريعة الإسلامية موضحًا أن «أقرب تصور كمبادرة أولى لتطبيق الشريعة،هو
إنشاء هيئة للامر بالمعروف والنهى عن المنكر بالضوابط الشرعية من خلال
مؤسسة رسمية قابلة للمساءلة. وأقرب تصور لها هى وزارة الداخلية»موضحا أن
تطبيق الشريعة فى الوقت الحالى صعب«لوجود الليبرالية التى تفرض
الديمقراطية ،والعلمانية التي تطالب بفصل الدين عن الدولة،فيما تنص
الشريعة على أن السيادة لله».

وأضاف «أبو خضرة»:«الدول الكبرى الرافضة للإسلام ، لن تسمح
بتطبيق الشريعة، لذلك يصعب على الدكتور مرسي تطبيق الشريعة،لأن مسلك
الديمقراطية الذى يتبعه لايصلح لتطبيق الشريعة»معتبرًا أن وجود «الأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر »كمؤسسة رسمية، يساعد على إيقاف بعض الممارسات
المخله فى الشوراع كشرب الخمر والتحرش .

واشار إلى أن «الهيئة ستتولى النصح السلمي،واستخدام اليد
سيكون راجع لدرجة المنكر كحالات الاغتصاب والتحرش وغيرها »موضحا أن الهيئة
ستساعد الناس على احترام القانون .

من جانبه دعا هشام العشري،أحد قيادات «السلفية الجهادية»إلى
انضمام الدعاة والمشايخ الى هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر،«لتعليم
الضباط الملتحين في وزارة الداخلية مع توفير الدعاة واصحاب الفكر
الاسلامي الصحيح لتعليم ضوابط الامر بالمعروف والنهي عن المنكر».


(المصري اليوم)



طالب عدد من قيادات «السلفية الجهادية»، السبت، الدكتور محمد
مرسي، رئيس الجمهورية، بإنشاء هيئة لــ«الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر»
لتكون مؤسسة رسمية كبادرة أولى على طريق تطبيق الشريعة الإسلامية فى مصر ،
داعين إلى تقنينوضعها،وإلحاقها بوزارة الداخلية .

وطالب السيد أبو خضرة،أحد قيادات«السلفية الجهادية»،ورئيس
جماعة أنصار الشريعة بالإسكندرية ،الرئيس مرسي بالمصارحة في مسألة تطبيق
الشريعة الإسلامية موضحًا أن «أقرب تصور كمبادرة أولى لتطبيق الشريعة،هو
إنشاء هيئة للامر بالمعروف والنهى عن المنكر بالضوابط الشرعية من خلال
مؤسسة رسمية قابلة للمساءلة. وأقرب تصور لها هى وزارة الداخلية»موضحا أن
تطبيق الشريعة فى الوقت الحالى صعب«لوجود الليبرالية التى تفرض
الديمقراطية ،والعلمانية التي تطالب بفصل الدين عن الدولة،فيما تنص
الشريعة على أن السيادة لله».

وأضاف «أبو خضرة»:«الدول الكبرى الرافضة للإسلام ، لن تسمح
بتطبيق الشريعة، لذلك يصعب على الدكتور مرسي تطبيق الشريعة،لأن مسلك
الديمقراطية الذى يتبعه لايصلح لتطبيق الشريعة»معتبرًا أن وجود «الأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر »كمؤسسة رسمية، يساعد على إيقاف بعض الممارسات
المخله فى الشوراع كشرب الخمر والتحرش .

واشار إلى أن «الهيئة ستتولى النصح السلمي،واستخدام اليد
سيكون راجع لدرجة المنكر كحالات الاغتصاب والتحرش وغيرها »موضحا أن الهيئة
ستساعد الناس على احترام القانون .

من جانبه دعا هشام العشري،أحد قيادات «السلفية الجهادية»إلى
انضمام الدعاة والمشايخ الى هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر،«لتعليم
الضباط الملتحين في وزارة الداخلية مع توفير الدعاة واصحاب الفكر
الاسلامي الصحيح لتعليم ضوابط الامر بالمعروف والنهي عن المنكر».




(المصري اليوم)



طالب عدد من قيادات «السلفية الجهادية»، السبت، الدكتور محمد
مرسي، رئيس الجمهورية، بإنشاء هيئة لــ«الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر»
لتكون مؤسسة رسمية كبادرة أولى على طريق تطبيق الشريعة الإسلامية فى مصر ،
داعين إلى تقنينوضعها،وإلحاقها بوزارة الداخلية .

وطالب السيد أبو خضرة،أحد قيادات«السلفية الجهادية»،ورئيس
جماعة أنصار الشريعة بالإسكندرية ،الرئيس مرسي بالمصارحة في مسألة تطبيق
الشريعة الإسلامية موضحًا أن «أقرب تصور كمبادرة أولى لتطبيق الشريعة،هو
إنشاء هيئة للامر بالمعروف والنهى عن المنكر بالضوابط الشرعية من خلال
مؤسسة رسمية قابلة للمساءلة. وأقرب تصور لها هى وزارة الداخلية»موضحا أن
تطبيق الشريعة فى الوقت الحالى صعب«لوجود الليبرالية التى تفرض
الديمقراطية ،والعلمانية التي تطالب بفصل الدين عن الدولة،فيما تنص
الشريعة على أن السيادة لله».

وأضاف «أبو خضرة»:«الدول الكبرى الرافضة للإسلام ، لن تسمح
بتطبيق الشريعة، لذلك يصعب على الدكتور مرسي تطبيق الشريعة،لأن مسلك
الديمقراطية الذى يتبعه لايصلح لتطبيق الشريعة»معتبرًا أن وجود «الأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر »كمؤسسة رسمية، يساعد على إيقاف بعض الممارسات
المخله فى الشوراع كشرب الخمر والتحرش .

واشار إلى أن «الهيئة ستتولى النصح السلمي،واستخدام اليد
سيكون راجع لدرجة المنكر كحالات الاغتصاب والتحرش وغيرها »موضحا أن الهيئة
ستساعد الناس على احترام القانون .

من جانبه دعا هشام العشري،أحد قيادات «السلفية الجهادية»إلى
انضمام الدعاة والمشايخ الى هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر،«لتعليم
الضباط الملتحين في وزارة الداخلية مع توفير الدعاة واصحاب الفكر
الاسلامي الصحيح لتعليم ضوابط الامر بالمعروف والنهي عن المنكر».